الاثنيـن 13 محـرم 1432 هـ 20 ديسمبر 2010 العدد 11710







لمسات

مجوهرات عصرية.. أناقة حالمة
في هذا الوقت من كل عام، تتهيأ أغلبية نساء العالم، لاستقبال عام جديد بأجمل حلل، وكلهن آمال في أن تكون البداية بألق وجمال وترف النهاية بعد 12 شهرا. لكن هذا العام ليس ككل الأعوام، أي أنه عام المنتجات المترفة التي عرفت ازدهارا وانتعاشا في أوج الأزمة الاقتصادية، مما شهد انتعاش المجوهرات بكل أشكالها على حساب
أزياء وأحجار
معادن مثل البلاتين والذهب بألوانه، وأحجار مثل الماس والسفير والياقوت، لم تعد قصرا على مناسبات المساء والسهرة فحسب، بعد أن دخلت مناسبات النهار من أعرض الأبواب: الأسورة؛ فهذه الأخيرة باتت تتماوج بألوان الطبيعة وتحرص على الأناقة التي تستمدها من خاماتها. وهكذا أصبحت الساعات العصرية حاليا تداعب المرأة،
لكل مناسبة تسريحة
أناقتك لا تكتمل من دون ماكياج متألق وتسريحة شعر مناسبة، ومقولة إن شعرك نصف جمالك ليست من الإكليشيهات المملة كما قد يتبادر إلى ذهنك، لكثرة ما ترددت على مسامعك. فمظهرك مهما كان أنيقا تخونه تسريحة غير مرتبة أو قصة غير موفقة؛ لهذا اخترنا لك مجموعة من التسريحات الدارجة هذا الموسم، كما ظهرت على منصات عروض
أوقاتك الحلوة من ذهب
منذ خمس سنوات تقريبا وعندما شوهدت العارضة السابقة وسيدة الأعمال حاليا، إيل ماكفرسون، وساعة «روليكس دايتونا» ذهبية ذات إطار من الذهب الأصفر تزين معصمها، تغيرت النظرة إلى الذهب الأصفر في الساعات. قبل ذلك، لم يكن معظم الرجال يعتقدون أن مثل هذه الساعة يمكن ارتداؤها، لأنها براقة ولافتة بشكل قد لا يعطي انطباعا
... ولجمالك أيضا نصيب
1853 كان العام الذي ابتكر فيه «بيار فرانسوا - باسكال غيرلان» ماء كولونيا برائحة الفاكهة الحمضية، استوحاها من جمال الإمبراطورة «أوجيني». وكعربون تكريم لزوجة نابليون الثالث، أطلق على العطر اسم «أو دو كولوني أمبريال»، وائتمن صانعي الزجاج الشهيرين آنذاك «فيروري بوشيه» و«دو كورفال» على صناعة قارورة تستحق
جورج سودن.. الرجل الذي يحاول تعليم الإيطاليين كيفية شرب القهوة الأميركية
منذ أن وطأت قدما المصمم الصناعي جورج سودن، المولود في ليدز، ميلان للالتحاق بشركة «أوليفيتي» عام 1971 لم يغادرها. وطوال هذه الفترة أنجز كثيرا من التصميمات؛ بدءا من الحاسبات التي تتخذ أشكال كائنات حية، والأجهزة الملحقة بالأدوات المنزلية، والأدوات، والأثاث، وحتى أدوات الكتابة لشركات كبيرة مثل «أليسي» و«بايريكس».
هدايا من زجاج وبورسلين
موسم الأعياد فرصة لتبادل الهدايا والتعبير عن مشاعر الحب والتقديم للغير. فالهدية، مهما كانت قيمتها، أبلغ رسالة وأجمل طريقة للتعبير عن هذه المشاعر. في هذا الموسم تتسابق بيوت الأزياء وشركات التجميل والعطور وصناع الشموع وحتى الديكورات المنزلية لطرح الجديد لتسهيل مهمة شراء هدية مبتكرة وقيمة من دون متاعب
«الباتشورك».. عندما تتحول القصاقيص إلى قطع فنية
قديما كانت الأمهات يلجأن لما يعرف بـ«الرقعة» لمعالجة مشكلات تقطيع ملابس الصغار، بوضع قطعة صغيرة من بقايا الأقمشة فوق الجزء الذي يجب إخفاؤه. أما الآن فقد تحول الترقيع إلى فن، يتم فيه تدوير قصاقيص وبقايا الأقمشة إلى مفارش وألحفة وستائر وسجاجيد ولعب أطفال ولوحات فنية. فن يعرف بـ«الباتشورك». الدكتورة فادية
مواضيع نشرت سابقا
موسم التنزيلات.. موسم الصيد
جراحو الجمال يرفضون صنع جمال زوجاتهم
زينتك في خزانة جدتك
التسعينات.. عنوان أناقة هذا العام
حديث الحضارات
في المؤتمر : تعلمت كيف أحلم لأن ذكرى المكان تصبح هوية لنا
باهت ومقطع.. والمشتري موجود
منسقة الأفراح السعودية هبة البكري: حفلة الزفاف لوحة أتمتع برسم كل تفاصيلها
دللي حقيبة يدك بإكسسوار من «تاش»
أزياء أبطال المسلسلات التركية آخر صيحات الموضة لدى الشباب في المغرب